لم يجد البرهان قاعدة أفضل من القوات البرية داخل الجيش لتحجيم نفوذ الدعم السريع، أو خلق قوة موازية تستطيع كبح جماحهم في حالة انفلات الأوضاع وقام بعمليات تجنيد جديدة، في طور إعادة الهيكلة، ضم لها بعض القبائل والقادة الميدانيين القادرين على صناعة الفارق.